عليي الطلاق ما بوقّع!

 والله  زمان عن الBlog! 

اليوم صاحبتي راحت عالعمادة تسأل ايش صار في الشكوى الي الها. لأنه بعد ما حكولي انه ما الهم علاقة في الشكوى اللي قدمتها انا, حكولها انه لسه الشكوى اللي الها ما طلع القرار فيها ( سبحان الله, مع انه احنا التنتين شاكيين عنفس الشخص, واحنا التنتين تعرضلنا بمسجات على الانترنت اللي هوه مش تخصصهم! بس كل واحدة فينا الها  قرار مش فاهمة ليش! أصلا بس خيار وفقوس!)

المهم حكولها انه القرار طلع وانه رح يستدعونا احنا التلاتة, انا وصاحبتي والبوكيمون (والله بنفع اسم مسلسل!) حتى نوقع على تعهد انه ما نتعرض لبعض! (طيب والله انك نغش. أروح اشكي شب, وبالاخر انا أوقّع اني ما اتعرضله! ييي ما ازكاكم وانتوا خايفين على مشاعره ابو مشاعر! بس نفسي افهم في  شو تعرضناله لحتى نوقع على هيك شي. يعني مشان حطينا ايميلاتنا على جروب الدائرة, وزي ما بتحكي ستي "المال السايب بعلم السرقة" ما قدر يشوفهم وما يبعت وكنا السبب في انه يبلش يتحول لstalker ويسجللنا كلامنا والاشياء اللي بنعملها بالتواريخ, ويصير يبعتلنا! ييي ينعن ينعن. تعرفوا اني اقتنعت. أصلا كله منّا. خرّبناه للشب يييييييييي عليي عليه. يا حسرتي!)

انه شو بالنسبة لهاد الشي اللي عم بصير! طيب والله انه لازم نتحرك ونعمل اشي! بيت بيت, دار دار, زنقا زنقا, شبر شبر, فرد فرد, وخصوصا البنات اللي عم بتعرضوا لهيك مواقف وبسكتوا! سواء كنتي ذكر أو أنثى -على رأي الحكيم القذافي- لازم تدافعي عن حقك وتلعني اخت اخته للي بقرب ناحيتك! شو هالعالم هاد! 

هوه بصراحة ما في حكي كتير اكتبه اليوم, وكان فيي احطها status عالفيس بوك او شي. بس مش جاي عبالي اروح عالعمادة واطرقها مشوار, بعيدة, فحبيت اكتب هاد بما انه بوصلهم تاني يوم الصبح مطبوع, بلكي بس يقرؤوه ما بزعجوا اهلي ويضيعوا وقتي في شغلة ما رح تجيب نتيجة, وبختصروا الموضوع وما بحكوا معي اساسا, لاني مش رح اوقع على اشي. تشوف مين بده يقنع اهلي اوقع! (والله ما عارفة ازا وصلوا 17 صفحة اللي طبعهم هداك الاشي من ال Blogs مشان يوصلهم للعمادة ولا لسه! وراك وراك تيصيروا 17! بس بلاها الكحتتة والبخل هالمرة اطبع ملوّن, كلها صفحة!)

فعلا ضربني وبكى!

تعليقات